من أجل تخفيف معاناة الشعب السوري
صندوق الائتمان لإعادة إعمار سوريا
- الرئيسية
- البرامج
- برنامج إعادة الإعمار
برنامج إعادة الإعمار
المشروع التكميلي لتعزيز الأمن الغذائي في شمال محافظة حلب – المرحلة السابعة
لقد شهد شمال غرب سوريا العديد من التحديات خلال السنوات القليلة الماضية نتيجة للصراع المتصاعد والتغير المناخي وحالات الجفاف المتكررة والزلزال الذي ضرب المنطقة في شباط ٢٠٢٣، اضافة الى التحدي الأهم - انخفاض وعدم استقرار إنتاج محاصيل الحبوب، وذلك نظراً لعدم امكانية المزارعين من الوصول للموارد ومدخلات الإنتاج والأسواق. استجابةً لما ذُكر وبناءً على نجاح المراحل السابقة، قام صندوق الائتمان لإعادة إعمار سوريا باطلاق المرحلة السابعة من مشروع الأمن الغذا...
المشروع التكميلي لتعزيز الأمن الغذائي في شمال محافظة حلب- المرحلة السادسة
بسبب الصقيع الشديد وشحّ الأمطار في المنطقة هذا العام، يتوقع الخبراء انخفاضًا في إنتاج محاصيل الحبوب، وخاصة القمح. بالإضافة إلى الحرب بين روسيا وأوكرانيا، والتي تعد من أكبر مصدري القمح في العالم، مما أدى إلى انخفاض توافر القمح في الأسواق العالمية وزيادة أسعاره. تمت الموافقة على هذا المشروع الطارئ بهدف تجديد مخزون القمح الطري وتوفير معدات المخابز لتجنب حدوث نقص في إمدادات الدقيق للمخابز نتيجة انخفاض إنتاجية القمح. كما يوصى بتوفير كميات إضافية من...
تعزيز الأمن الغذائي في شمال شرق سوريا
لطالما كانت منطقة شمال شرق سوريا عبر التاريخ منتجًا رئيسيًا للقمح في سوريا. ولكن، بسبب انخفاض معدل هطول الأمطار والعوامل المناخية الأخرى، تراجع إنتاج محاصيل القمح في عام ٢٠٢١ عن السنوات السابقة مما يهدد الأمن الغذائي في المنطقة بشكل خطير. وبسبب الصراع والنزاع مع داعش، تضرر عدد كبير من مطاحن القمح في جميع أنحاء شمال شرق سوريا ولم تعد قادرة على العمل بسبب الأضرار الجسيمة التي لحقت بها أو بسبب نهبها/ أو نقص مرافقها ومستلزماتها. بالإضافة إلى هذه التح...
مشروع تكميلي لتعزيز الأمن الغذائي بمحافظتي درعا والقنيطرة
شهد جنوب سوريا نمواً كبيراً في عدد السكان منذ يوليو / تموز ٢٠١٧ عندما بدأ وقف إطلاق النار وتهدئة الصراع. ونتيجة لذلك، ازداد الطلب على المواد الغذائية الضرورية، وخاصة الخبز إزداد بشكل كبير، مما وضع ضغوطاً شديدة على نظام الأمن الغذائي الذي ضعفت أصلاً بسبب سنوات من القتال منذ بداية الصراع في عام ٢٠١١. وتعاني محافظتي درعا والقنيطرة حالياً من عدم كفاية توافر القمح (على حد سواء الطري والقاسي) لتلبية الطلب المتزايد، وعدم كفاية منشآت طحن القمح وعدم كفاية...
المشروع التكميلي لتعزيز الأمن الغذائي في شمال محافظة حلب – المرحلة السابعة
لقد شهد شمال غرب سوريا العديد من التحديات خلال السنوات القليلة الماضية نتيجة للصراع المتصاعد والتغير المناخي وحالات الجفاف المتكررة والزلزال الذي ضرب المنطقة في شباط ٢٠٢٣، اضافة الى التحدي الأهم - انخفاض وعدم استقرار إنتاج محاصيل الحبوب، وذلك نظراً لعدم امكانية المزارعين من الوصول للموارد ومدخلات الإنتاج والأسواق. استجابةً لما ذُكر وبناءً على نجاح المراحل السابقة، قام صندوق الائتمان لإعادة إعمار سوريا باطلاق المرحلة السابعة من مشروع الأمن الغذا...
المشروع التكميلي لتعزيز الأمن الغذائي في شمال محافظة حلب- المرحلة السادسة
بسبب الصقيع الشديد وشحّ الأمطار في المنطقة هذا العام، يتوقع الخبراء انخفاضًا في إنتاج محاصيل الحبوب، وخاصة القمح. بالإضافة إلى الحرب بين روسيا وأوكرانيا، والتي تعد من أكبر مصدري القمح في العالم، مما أدى إلى انخفاض توافر القمح في الأسواق العالمية وزيادة أسعاره. تمت الموافقة على هذا المشروع الطارئ بهدف تجديد مخزون القمح الطري وتوفير معدات المخابز لتجنب حدوث نقص في إمدادات الدقيق للمخابز نتيجة انخفاض إنتاجية القمح. كما يوصى بتوفير كميات إضافية من...
تعزيز الأمن الغذائي في شمال شرق سوريا
لطالما كانت منطقة شمال شرق سوريا عبر التاريخ منتجًا رئيسيًا للقمح في سوريا. ولكن، بسبب انخفاض معدل هطول الأمطار والعوامل المناخية الأخرى، تراجع إنتاج محاصيل القمح في عام ٢٠٢١ عن السنوات السابقة مما يهدد الأمن الغذائي في المنطقة بشكل خطير. وبسبب الصراع والنزاع مع داعش، تضرر عدد كبير من مطاحن القمح في جميع أنحاء شمال شرق سوريا ولم تعد قادرة على العمل بسبب الأضرار الجسيمة التي لحقت بها أو بسبب نهبها/ أو نقص مرافقها ومستلزماتها. بالإضافة إلى هذه التح...
مشروع تكميلي لتعزيز الأمن الغذائي بمحافظتي درعا والقنيطرة
شهد جنوب سوريا نمواً كبيراً في عدد السكان منذ يوليو / تموز ٢٠١٧ عندما بدأ وقف إطلاق النار وتهدئة الصراع. ونتيجة لذلك، ازداد الطلب على المواد الغذائية الضرورية، وخاصة الخبز إزداد بشكل كبير، مما وضع ضغوطاً شديدة على نظام الأمن الغذائي الذي ضعفت أصلاً بسبب سنوات من القتال منذ بداية الصراع في عام ٢٠١١. وتعاني محافظتي درعا والقنيطرة حالياً من عدم كفاية توافر القمح (على حد سواء الطري والقاسي) لتلبية الطلب المتزايد، وعدم كفاية منشآت طحن القمح وعدم كفاية...