من أجل تخفيف معاناة الشعب السوري
صندوق الائتمان لإعادة إعمار سوريا
برنامج إعادة الإعمار

إدارة النفايات الصلبة وإزالة الأنقاض في ١٠ مجتمعات محلية في محافظة حماة
عقب اندلاع الصراع، تراكمت الأنقاض والحطام نتيجة القصف المتكرر للمدن. كما أدى النقص في الآلات الثقيلة لإعادة تأهيل شبكات المياه وإزالة الحطام وفتح الطرق وتنظيف الساحات إلى تفاقم الوضع. ومع استمرار الصراع، اختفت حاويات القمامة نتيجة لاستخدامها كحواجز خلال الاشتباكات وتدمير معظمها. ولذلك تكدست أكوام النفايات في الطرقات الأمر الذي أدى إلى ظهورمشاكل صحية وانتشار الأمراض (مثل اللشمانيا) وتدهور مستويات النظافة العامة. وبالإضافة إلى ذلك، إنخفض عدد المركب...

إعادة العمل ببرنامج تطعيم الماشية في أماكن مختارة بمحافظة إدلب
منذ بداية الصراع، أصبحت المستلزمات اللازمة للتطعيم والخدمات البيطرية غير متوفرة، كما تم إيقاف خدمات التطعيم مما أدى ذلك إلى زيادة كبيرة في عدد الحيوانات الزراعية النافقة بسبب الأمراض، وظهور أمراض جديدة من مختلف السلالات المرضية. وبالتالي تأثر الأمن الغذائي بالنسبة للسكان بانخفاض توفر الحليب واللحوم. و بالإضافة إلى ذلك فإن عدم وجود التطعيم في الوقت المناسب ضد أمراض المواشي يزيد من احتمالات التحول الحيوي للأمراض على نحو يؤدي الى إصابة البشر بها على...

شراء أكياس الخيش لتخزين محاصيل القمح لعام ٢٠١٥ في محافظات حلب وإدلب ودرعا
أصيب القطاع الزراعي في سوريا بضعف كبيرمنذ اندلاع الثورة إذ دمر العنف مساحات واسعة من الأراضي الزراعية بينما أعاق تردي البنية التحتية وسائل النقل والتوزيع وبيع المحاصيل المحصودة. وعلاوة على ذلك تعرضت مرافق تخزين الحبوب لاصابات مباشرة مما أدى الى تخريبها وإلى تقويض قدرة المزارعين على تخزين المحاصيل بعد الحصاد. ونتيجة لذلك ازدادت حالة إنعدام الأمن الغذائي بين السكان، لاسيما في محافظات حلب وإدلب ودرعا حيث ساهم وجود أعداد كبيرة من النازحين داخلياً إلى...

دعم المشروع الوطني لشراء القمح في محافظات حلب وإدلب ودرعا
إنخفض محصول القمح في سوريا بنسبة ٥٠% في عام ٢٠١٤ عن متوسطه في السنوات العشر الأخيرة البالغ مليون طن سنويا وفقا لإحصائيات منظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة (فاو). ولتلبية احتياجات الإستهلاك الأساسية قدرت المؤسسة السورية العامة للحبوب الحاجة لاستيراد كميات اضافية من القمح بما لا يقل عن ٢٥٠,٠٠٠–إلى ٣٠٠,٠٠٠ طن. وأعقب ذلك إعلان الحكومة السورية المؤقتة أن تحقيق الأمن الغذائي هو أولوية وطنية، داعيةً إلى العمل الفوري على تأمين الإمدادات الضرورية. وق...

إدارة النفايات الصلبة وإزالة الأنقاض في ١٠ مجتمعات محلية في محافظة حماة
عقب اندلاع الصراع، تراكمت الأنقاض والحطام نتيجة القصف المتكرر للمدن. كما أدى النقص في الآلات الثقيلة لإعادة تأهيل شبكات المياه وإزالة الحطام وفتح الطرق وتنظيف الساحات إلى تفاقم الوضع. ومع استمرار الصراع، اختفت حاويات القمامة نتيجة لاستخدامها كحواجز خلال الاشتباكات وتدمير معظمها. ولذلك تكدست أكوام النفايات في الطرقات الأمر الذي أدى إلى ظهورمشاكل صحية وانتشار الأمراض (مثل اللشمانيا) وتدهور مستويات النظافة العامة. وبالإضافة إلى ذلك، إنخفض عدد المركب...

إعادة العمل ببرنامج تطعيم الماشية في أماكن مختارة بمحافظة إدلب
منذ بداية الصراع، أصبحت المستلزمات اللازمة للتطعيم والخدمات البيطرية غير متوفرة، كما تم إيقاف خدمات التطعيم مما أدى ذلك إلى زيادة كبيرة في عدد الحيوانات الزراعية النافقة بسبب الأمراض، وظهور أمراض جديدة من مختلف السلالات المرضية. وبالتالي تأثر الأمن الغذائي بالنسبة للسكان بانخفاض توفر الحليب واللحوم. و بالإضافة إلى ذلك فإن عدم وجود التطعيم في الوقت المناسب ضد أمراض المواشي يزيد من احتمالات التحول الحيوي للأمراض على نحو يؤدي الى إصابة البشر بها على...

شراء أكياس الخيش لتخزين محاصيل القمح لعام ٢٠١٥ في محافظات حلب وإدلب ودرعا
أصيب القطاع الزراعي في سوريا بضعف كبيرمنذ اندلاع الثورة إذ دمر العنف مساحات واسعة من الأراضي الزراعية بينما أعاق تردي البنية التحتية وسائل النقل والتوزيع وبيع المحاصيل المحصودة. وعلاوة على ذلك تعرضت مرافق تخزين الحبوب لاصابات مباشرة مما أدى الى تخريبها وإلى تقويض قدرة المزارعين على تخزين المحاصيل بعد الحصاد. ونتيجة لذلك ازدادت حالة إنعدام الأمن الغذائي بين السكان، لاسيما في محافظات حلب وإدلب ودرعا حيث ساهم وجود أعداد كبيرة من النازحين داخلياً إلى...

دعم المشروع الوطني لشراء القمح في محافظات حلب وإدلب ودرعا
إنخفض محصول القمح في سوريا بنسبة ٥٠% في عام ٢٠١٤ عن متوسطه في السنوات العشر الأخيرة البالغ مليون طن سنويا وفقا لإحصائيات منظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة (فاو). ولتلبية احتياجات الإستهلاك الأساسية قدرت المؤسسة السورية العامة للحبوب الحاجة لاستيراد كميات اضافية من القمح بما لا يقل عن ٢٥٠,٠٠٠–إلى ٣٠٠,٠٠٠ طن. وأعقب ذلك إعلان الحكومة السورية المؤقتة أن تحقيق الأمن الغذائي هو أولوية وطنية، داعيةً إلى العمل الفوري على تأمين الإمدادات الضرورية. وق...