من أجل تخفيف معاناة الشعب السوري
صندوق الائتمان لإعادة إعمار سوريا
برنامج إعادة الإعمار

إعادة إنتاج الحبوب وإكثار البذار والبقوليات في محافظات حلب وإدلب وحماة
قبل اندلاع الصراع، كان لدى الجهة المحلية المسؤولة عن الأمور الزراعية أكثر من ١٥٠ آلية زراعية، العديد من المستودعات بقدرات تخزين مختلفة، وعدد من المكاتب في جميع أنحاء سوريا. بالإضافة إلى ذلك، كان لديها أيضاً آلات فحص ومعالجة لبذور القمح تضمن منتجات ذات جودة عالية. كما كان لدى الجهة المحلية القدرة على فرز ومعالجة ٢٥،٠٠٠ طن سنوياً من بذور القمح عالية الجودة لتوزيعها على المزارعين بأسعار مناسبة. منذ بداية عام ٢٠١٤، أُستهدفت المستودعات، وكذلك الآلات...

تعزيز الأمن الغذائي في محافظتي حلب وإدلب
لطالما أُعتبر محصول القمح في سوريا ذا أهمية إستراتيجية كونه يغطي متطلبات الأمن الغذائي للسكان. لكن عدداً من سنوات الجفاف المتتالية، وصولاً إلى حالة الصراع القائم وإنعدام الأمن، وتكاليف النقل المرتفعة بسبب ارتفاع أسعار الوقود وعدم توافر المال اللازم لشراء القمح من المزارعين، كل ذلك أدى إلى تفاقم الأزمة الحالية من نقص القمح في أرجاء البلاد. ومن أجل مواجهة حالة إنعدام الأمن الغذائي في محافظتي حلب وإدلب، يسعى هذا المشروع إلى دعم الجهة المنفذة للقيا...

إعادة العمل ببرنامج تطعيم الماشية في أماكن مختارة بمحافظة إدلب
منذ بداية الصراع، أصبحت المستلزمات اللازمة للتطعيم والخدمات البيطرية غير متوفرة، كما تم إيقاف خدمات التطعيم مما أدى ذلك إلى زيادة كبيرة في عدد الحيوانات الزراعية النافقة بسبب الأمراض، وظهور أمراض جديدة من مختلف السلالات المرضية. وبالتالي تأثر الأمن الغذائي بالنسبة للسكان بانخفاض توفر الحليب واللحوم. و بالإضافة إلى ذلك فإن عدم وجود التطعيم في الوقت المناسب ضد أمراض المواشي يزيد من احتمالات التحول الحيوي للأمراض على نحو يؤدي الى إصابة البشر بها على...

شراء أكياس الخيش لتخزين محاصيل القمح لعام ٢٠١٥ في محافظات حلب وإدلب ودرعا
أصيب القطاع الزراعي في سوريا بضعف كبيرمنذ اندلاع الثورة إذ دمر العنف مساحات واسعة من الأراضي الزراعية بينما أعاق تردي البنية التحتية وسائل النقل والتوزيع وبيع المحاصيل المحصودة. وعلاوة على ذلك تعرضت مرافق تخزين الحبوب لاصابات مباشرة مما أدى الى تخريبها وإلى تقويض قدرة المزارعين على تخزين المحاصيل بعد الحصاد. ونتيجة لذلك ازدادت حالة إنعدام الأمن الغذائي بين السكان، لاسيما في محافظات حلب وإدلب ودرعا حيث ساهم وجود أعداد كبيرة من النازحين داخلياً إلى...

إعادة إنتاج الحبوب وإكثار البذار والبقوليات في محافظات حلب وإدلب وحماة
قبل اندلاع الصراع، كان لدى الجهة المحلية المسؤولة عن الأمور الزراعية أكثر من ١٥٠ آلية زراعية، العديد من المستودعات بقدرات تخزين مختلفة، وعدد من المكاتب في جميع أنحاء سوريا. بالإضافة إلى ذلك، كان لديها أيضاً آلات فحص ومعالجة لبذور القمح تضمن منتجات ذات جودة عالية. كما كان لدى الجهة المحلية القدرة على فرز ومعالجة ٢٥،٠٠٠ طن سنوياً من بذور القمح عالية الجودة لتوزيعها على المزارعين بأسعار مناسبة. منذ بداية عام ٢٠١٤، أُستهدفت المستودعات، وكذلك الآلات...

تعزيز الأمن الغذائي في محافظتي حلب وإدلب
لطالما أُعتبر محصول القمح في سوريا ذا أهمية إستراتيجية كونه يغطي متطلبات الأمن الغذائي للسكان. لكن عدداً من سنوات الجفاف المتتالية، وصولاً إلى حالة الصراع القائم وإنعدام الأمن، وتكاليف النقل المرتفعة بسبب ارتفاع أسعار الوقود وعدم توافر المال اللازم لشراء القمح من المزارعين، كل ذلك أدى إلى تفاقم الأزمة الحالية من نقص القمح في أرجاء البلاد. ومن أجل مواجهة حالة إنعدام الأمن الغذائي في محافظتي حلب وإدلب، يسعى هذا المشروع إلى دعم الجهة المنفذة للقيا...

إعادة العمل ببرنامج تطعيم الماشية في أماكن مختارة بمحافظة إدلب
منذ بداية الصراع، أصبحت المستلزمات اللازمة للتطعيم والخدمات البيطرية غير متوفرة، كما تم إيقاف خدمات التطعيم مما أدى ذلك إلى زيادة كبيرة في عدد الحيوانات الزراعية النافقة بسبب الأمراض، وظهور أمراض جديدة من مختلف السلالات المرضية. وبالتالي تأثر الأمن الغذائي بالنسبة للسكان بانخفاض توفر الحليب واللحوم. و بالإضافة إلى ذلك فإن عدم وجود التطعيم في الوقت المناسب ضد أمراض المواشي يزيد من احتمالات التحول الحيوي للأمراض على نحو يؤدي الى إصابة البشر بها على...

شراء أكياس الخيش لتخزين محاصيل القمح لعام ٢٠١٥ في محافظات حلب وإدلب ودرعا
أصيب القطاع الزراعي في سوريا بضعف كبيرمنذ اندلاع الثورة إذ دمر العنف مساحات واسعة من الأراضي الزراعية بينما أعاق تردي البنية التحتية وسائل النقل والتوزيع وبيع المحاصيل المحصودة. وعلاوة على ذلك تعرضت مرافق تخزين الحبوب لاصابات مباشرة مما أدى الى تخريبها وإلى تقويض قدرة المزارعين على تخزين المحاصيل بعد الحصاد. ونتيجة لذلك ازدادت حالة إنعدام الأمن الغذائي بين السكان، لاسيما في محافظات حلب وإدلب ودرعا حيث ساهم وجود أعداد كبيرة من النازحين داخلياً إلى...