من أجل تخفيف معاناة الشعب السوري
صندوق الائتمان لإعادة إعمار سوريا
برنامج إعادة الإعمار

تعزيز الأمن الغذائي في محافظتي درعا والقنيطرة
يتسم إنتاج محاصيل القمح في سورية بأهمية استراتيجية لضمان تلبية احتياجات الأمن الغذائي للسكان. قبل عام ٢٠١٠، كانت البلاد تحتاج إلى ٣،٥ مليون طن من إنتاج القمح على الأقل لضمان الأمن الغذائي على مستوى البلاد. وباستثناء سنوات الجفاف، كانت سورية فريدة من نوعها بين دول الشرق الأوسط في الوصول إلى مستويات الاكتفاء الذاتي من إنتاج القمح خلال العقدين الماضيين. وتشيرالسجلات المتاحة لإنتاج المحاصيل إلى أن عائدات الأمطار السنوية الجيدة قد بلغت ٤ ملايين طن م...

إعادة إنتاج الحبوب وإكثار البذار والبقوليات في محافظات حلب وإدلب وحماة
قبل اندلاع الصراع، كان لدى الجهة المحلية المسؤولة عن الأمور الزراعية أكثر من ١٥٠ آلية زراعية، العديد من المستودعات بقدرات تخزين مختلفة، وعدد من المكاتب في جميع أنحاء سوريا. بالإضافة إلى ذلك، كان لديها أيضاً آلات فحص ومعالجة لبذور القمح تضمن منتجات ذات جودة عالية. كما كان لدى الجهة المحلية القدرة على فرز ومعالجة ٢٥،٠٠٠ طن سنوياً من بذور القمح عالية الجودة لتوزيعها على المزارعين بأسعار مناسبة. منذ بداية عام ٢٠١٤، أُستهدفت المستودعات، وكذلك الآلات...

تعزيز الأمن الغذائي في محافظتي حلب وإدلب
لطالما أُعتبر محصول القمح في سوريا ذا أهمية إستراتيجية كونه يغطي متطلبات الأمن الغذائي للسكان. لكن عدداً من سنوات الجفاف المتتالية، وصولاً إلى حالة الصراع القائم وإنعدام الأمن، وتكاليف النقل المرتفعة بسبب ارتفاع أسعار الوقود وعدم توافر المال اللازم لشراء القمح من المزارعين، كل ذلك أدى إلى تفاقم الأزمة الحالية من نقص القمح في أرجاء البلاد. ومن أجل مواجهة حالة إنعدام الأمن الغذائي في محافظتي حلب وإدلب، يسعى هذا المشروع إلى دعم الجهة المنفذة للقيا...

إزالة النفايات الصلبة وإدارتها في محافظة حلب ـ المرحلة الأولى
مع بداية الصراع، توقف النظام عن تخصيص أي أموال لدعم خدمات جمع النفايات وإدارتها. وقد أدى هذا إلى إنهاء الخدمات على حساب مستوى النظافة والبيئة الصحية في المدينة. ومع استمرار النزاع، اختفت حاويات القمامة نتيجة لاستخدامها كحواجز خلال الاشتباكات وتدمير معظمها. وأدى الضعف العام في إدارة النفايات إلى إنتشار الروائح الكريهة وتراكم الأوساخ وازدياد مخاطر التعرض للأمراض إضافة إلى تكاثر أسراب الحشرات وظهور مخاطر أخرى تهدد الصحة العامة. ولذلك يستهدف هذا ال...

تعزيز الأمن الغذائي في محافظتي درعا والقنيطرة
يتسم إنتاج محاصيل القمح في سورية بأهمية استراتيجية لضمان تلبية احتياجات الأمن الغذائي للسكان. قبل عام ٢٠١٠، كانت البلاد تحتاج إلى ٣،٥ مليون طن من إنتاج القمح على الأقل لضمان الأمن الغذائي على مستوى البلاد. وباستثناء سنوات الجفاف، كانت سورية فريدة من نوعها بين دول الشرق الأوسط في الوصول إلى مستويات الاكتفاء الذاتي من إنتاج القمح خلال العقدين الماضيين. وتشيرالسجلات المتاحة لإنتاج المحاصيل إلى أن عائدات الأمطار السنوية الجيدة قد بلغت ٤ ملايين طن م...

إعادة إنتاج الحبوب وإكثار البذار والبقوليات في محافظات حلب وإدلب وحماة
قبل اندلاع الصراع، كان لدى الجهة المحلية المسؤولة عن الأمور الزراعية أكثر من ١٥٠ آلية زراعية، العديد من المستودعات بقدرات تخزين مختلفة، وعدد من المكاتب في جميع أنحاء سوريا. بالإضافة إلى ذلك، كان لديها أيضاً آلات فحص ومعالجة لبذور القمح تضمن منتجات ذات جودة عالية. كما كان لدى الجهة المحلية القدرة على فرز ومعالجة ٢٥،٠٠٠ طن سنوياً من بذور القمح عالية الجودة لتوزيعها على المزارعين بأسعار مناسبة. منذ بداية عام ٢٠١٤، أُستهدفت المستودعات، وكذلك الآلات...

تعزيز الأمن الغذائي في محافظتي حلب وإدلب
لطالما أُعتبر محصول القمح في سوريا ذا أهمية إستراتيجية كونه يغطي متطلبات الأمن الغذائي للسكان. لكن عدداً من سنوات الجفاف المتتالية، وصولاً إلى حالة الصراع القائم وإنعدام الأمن، وتكاليف النقل المرتفعة بسبب ارتفاع أسعار الوقود وعدم توافر المال اللازم لشراء القمح من المزارعين، كل ذلك أدى إلى تفاقم الأزمة الحالية من نقص القمح في أرجاء البلاد. ومن أجل مواجهة حالة إنعدام الأمن الغذائي في محافظتي حلب وإدلب، يسعى هذا المشروع إلى دعم الجهة المنفذة للقيا...

إزالة النفايات الصلبة وإدارتها في محافظة حلب ـ المرحلة الأولى
مع بداية الصراع، توقف النظام عن تخصيص أي أموال لدعم خدمات جمع النفايات وإدارتها. وقد أدى هذا إلى إنهاء الخدمات على حساب مستوى النظافة والبيئة الصحية في المدينة. ومع استمرار النزاع، اختفت حاويات القمامة نتيجة لاستخدامها كحواجز خلال الاشتباكات وتدمير معظمها. وأدى الضعف العام في إدارة النفايات إلى إنتشار الروائح الكريهة وتراكم الأوساخ وازدياد مخاطر التعرض للأمراض إضافة إلى تكاثر أسراب الحشرات وظهور مخاطر أخرى تهدد الصحة العامة. ولذلك يستهدف هذا ال...