من أجل تخفيف معاناة الشعب السوري
صندوق الائتمان لإعادة إعمار سوريا
برنامج إعادة الإعمار

تعزيز الأمن الغذائي في محافظتي حلب وإدلب
لطالما أُعتبر محصول القمح في سوريا ذا أهمية إستراتيجية كونه يغطي متطلبات الأمن الغذائي للسكان. لكن عدداً من سنوات الجفاف المتتالية، وصولاً إلى حالة الصراع القائم وإنعدام الأمن، وتكاليف النقل المرتفعة بسبب ارتفاع أسعار الوقود وعدم توافر المال اللازم لشراء القمح من المزارعين، كل ذلك أدى إلى تفاقم الأزمة الحالية من نقص القمح في أرجاء البلاد. ومن أجل مواجهة حالة إنعدام الأمن الغذائي في محافظتي حلب وإدلب، يسعى هذا المشروع إلى دعم الجهة المنفذة للقيا...

إزالة النفايات الصلبة وإدارتها في محافظة حلب ـ المرحلة الأولى
مع بداية الصراع، توقف النظام عن تخصيص أي أموال لدعم خدمات جمع النفايات وإدارتها. وقد أدى هذا إلى إنهاء الخدمات على حساب مستوى النظافة والبيئة الصحية في المدينة. ومع استمرار النزاع، اختفت حاويات القمامة نتيجة لاستخدامها كحواجز خلال الاشتباكات وتدمير معظمها. وأدى الضعف العام في إدارة النفايات إلى إنتشار الروائح الكريهة وتراكم الأوساخ وازدياد مخاطر التعرض للأمراض إضافة إلى تكاثر أسراب الحشرات وظهور مخاطر أخرى تهدد الصحة العامة. ولذلك يستهدف هذا ال...

توريد مواد وأجهزة زراعة العظام إلى ثلاث مستشفيات في محافظة حلب
بسبب الصراع، أوقفت وزارة الصحة في دمشق توريد المستلزمات الطبية للكثير من المناطق في سوريا. ولذلك يعمل العديد من الجهات المانحة على توفير بعض المواد والخدمات الصحية للمرافق الطبية على سبيل الإغاثة. ولكن ارتفاع تكاليف الجراحات العظمية لا يمكن المانحين من تلبية الحاجة لتلك العمليات ولايزال المرضى يتلقون علاجات أولية فقط في الحالات الحرجة للإصابات العظمية دون إتمام العلاج بشكل كامل، الأمر الذي أدى إلى العديد من حالات العجز والتشوهات. ويهدف المشروع...

دعم الإستجابة لحالات الطوارئ في محافظة حلب
تعرضت محافظة حلب بشكل عام ومدينة حلب بشكل خاص إلى غارات جوية مكثفة خلال العامين الماضيين. فقد سقطت البراميل المتفجرةعلى المدن في محافظة حلب وخصوصاً مدينة حلب، مخلفةً وراءها آلاف القتلى وعدد هائل من المواطنين المشوهين. وللمساعدة في تلبية الاحتياجات المتزايدة لحالات الإغاثة في المحافظة، قام صندوق الائتمان لإعادة إعمار سوريا بتوريد ١٥ سيارة إسعاف في مايو ٢٠١٤. غير أن خمس سيارات منها قد تدمرت نتيجة للقصف بالبراميل المذكورة آنفاً. ولذا قامت الجهة ال...

تعزيز الأمن الغذائي في محافظتي حلب وإدلب
لطالما أُعتبر محصول القمح في سوريا ذا أهمية إستراتيجية كونه يغطي متطلبات الأمن الغذائي للسكان. لكن عدداً من سنوات الجفاف المتتالية، وصولاً إلى حالة الصراع القائم وإنعدام الأمن، وتكاليف النقل المرتفعة بسبب ارتفاع أسعار الوقود وعدم توافر المال اللازم لشراء القمح من المزارعين، كل ذلك أدى إلى تفاقم الأزمة الحالية من نقص القمح في أرجاء البلاد. ومن أجل مواجهة حالة إنعدام الأمن الغذائي في محافظتي حلب وإدلب، يسعى هذا المشروع إلى دعم الجهة المنفذة للقيا...

إزالة النفايات الصلبة وإدارتها في محافظة حلب ـ المرحلة الأولى
مع بداية الصراع، توقف النظام عن تخصيص أي أموال لدعم خدمات جمع النفايات وإدارتها. وقد أدى هذا إلى إنهاء الخدمات على حساب مستوى النظافة والبيئة الصحية في المدينة. ومع استمرار النزاع، اختفت حاويات القمامة نتيجة لاستخدامها كحواجز خلال الاشتباكات وتدمير معظمها. وأدى الضعف العام في إدارة النفايات إلى إنتشار الروائح الكريهة وتراكم الأوساخ وازدياد مخاطر التعرض للأمراض إضافة إلى تكاثر أسراب الحشرات وظهور مخاطر أخرى تهدد الصحة العامة. ولذلك يستهدف هذا ال...

توريد مواد وأجهزة زراعة العظام إلى ثلاث مستشفيات في محافظة حلب
بسبب الصراع، أوقفت وزارة الصحة في دمشق توريد المستلزمات الطبية للكثير من المناطق في سوريا. ولذلك يعمل العديد من الجهات المانحة على توفير بعض المواد والخدمات الصحية للمرافق الطبية على سبيل الإغاثة. ولكن ارتفاع تكاليف الجراحات العظمية لا يمكن المانحين من تلبية الحاجة لتلك العمليات ولايزال المرضى يتلقون علاجات أولية فقط في الحالات الحرجة للإصابات العظمية دون إتمام العلاج بشكل كامل، الأمر الذي أدى إلى العديد من حالات العجز والتشوهات. ويهدف المشروع...

دعم الإستجابة لحالات الطوارئ في محافظة حلب
تعرضت محافظة حلب بشكل عام ومدينة حلب بشكل خاص إلى غارات جوية مكثفة خلال العامين الماضيين. فقد سقطت البراميل المتفجرةعلى المدن في محافظة حلب وخصوصاً مدينة حلب، مخلفةً وراءها آلاف القتلى وعدد هائل من المواطنين المشوهين. وللمساعدة في تلبية الاحتياجات المتزايدة لحالات الإغاثة في المحافظة، قام صندوق الائتمان لإعادة إعمار سوريا بتوريد ١٥ سيارة إسعاف في مايو ٢٠١٤. غير أن خمس سيارات منها قد تدمرت نتيجة للقصف بالبراميل المذكورة آنفاً. ولذا قامت الجهة ال...