من أجل تخفيف معاناة الشعب السوري
صندوق الائتمان لإعادة إعمار سوريا
برنامج إعادة الإعمار

إدارة النفايات الصلبة وإزالة الأنقاض في ١٠ مجتمعات محلية في محافظة حماة
عقب اندلاع الصراع، تراكمت الأنقاض والحطام نتيجة القصف المتكرر للمدن. كما أدى النقص في الآلات الثقيلة لإعادة تأهيل شبكات المياه وإزالة الحطام وفتح الطرق وتنظيف الساحات إلى تفاقم الوضع. ومع استمرار الصراع، اختفت حاويات القمامة نتيجة لاستخدامها كحواجز خلال الاشتباكات وتدمير معظمها. ولذلك تكدست أكوام النفايات في الطرقات الأمر الذي أدى إلى ظهورمشاكل صحية وانتشار الأمراض (مثل اللشمانيا) وتدهور مستويات النظافة العامة. وبالإضافة إلى ذلك، إنخفض عدد المركب...

دعم الخدمات الصحية في مستشفيات محافظة ادلب
تعرض الكثير من المرافق الصحية في سوريا للدمار نتيجة للصراع. لذلك، فقد قام العديد من الأطباء المحليين و المنظمات الغير حكومية بإنشاء مستشفيات في بعض مناطق محافظة إدلب. وقد تم افتتاح تلك المستشفيات بالتركيز الأساسي على خدمات الطوارئ و جراحة الإصابات ، ثم تطورت فيما بعد لتقدم الخدمات في مجالات صحية أخرى بما فيها الجراحات الاختيارية والرعاية الصحية الأولية وخدمات أمراض الأطفال. غير أن بعض المرافق الصحية و المستشفيات في محافظة إدلب تعاني من نقص في ا...

دعم الخدمات الصحية في حلب
قامت وزارة الصحة في دمشق بوقف تزويد الأدوية و المستهلكات الطبية لأغلب المناطق بسبب الصراع. و لذلك قامت العديد من المنظمات غير الحكومية بتوفير خدمات الصحية ولوازم مختلفة، بما في ذلك أدوية الطوارئ، من أجل مساعدة المرافق الصحية. ولكن هناك نقص حاد في أدوية التخدير و مستلزمات الرعاية الصحية الأولية ومستهلكات معدات غسيل الكلى. ويهدف المشروع إلى شراء و تزويد أدوية تخدير و أدوية الرعاية الصحية الأولية و مستهلكات جلسات غسيل كلى كافية لمدة عام. وسيتم توز...

تزويد محافظة حلب بسيارات الإسعاف
قبل اندلاع الصراع في سوريا كان لنظام الطوارئ في منطقة المشروع ٤٨ سيارة اسعاف بالاضافة الى سيارات إسعاف أخرى لدى القطاع لم يتم استخدمها للأغراض العامة. ومع حالة الصراع برزت الحاجة للتدخل السريع بغية تلبية احتياجات المنظومة الطبية في محافظة حلب. غير أن تصاعد حدة الصراع أدى الى ضغط كبير على النظام الصحي بشكل عام وعلى نظام الإسعاف بشكل خاص رغم أنه لم يكن كافياً أصلاً. وقد أدى عدم وجود سيارات الإسعاف و نقل الجرحى بسيارات غير مناسبة الى العديد من الو...

إدارة النفايات الصلبة وإزالة الأنقاض في ١٠ مجتمعات محلية في محافظة حماة
عقب اندلاع الصراع، تراكمت الأنقاض والحطام نتيجة القصف المتكرر للمدن. كما أدى النقص في الآلات الثقيلة لإعادة تأهيل شبكات المياه وإزالة الحطام وفتح الطرق وتنظيف الساحات إلى تفاقم الوضع. ومع استمرار الصراع، اختفت حاويات القمامة نتيجة لاستخدامها كحواجز خلال الاشتباكات وتدمير معظمها. ولذلك تكدست أكوام النفايات في الطرقات الأمر الذي أدى إلى ظهورمشاكل صحية وانتشار الأمراض (مثل اللشمانيا) وتدهور مستويات النظافة العامة. وبالإضافة إلى ذلك، إنخفض عدد المركب...

دعم الخدمات الصحية في مستشفيات محافظة ادلب
تعرض الكثير من المرافق الصحية في سوريا للدمار نتيجة للصراع. لذلك، فقد قام العديد من الأطباء المحليين و المنظمات الغير حكومية بإنشاء مستشفيات في بعض مناطق محافظة إدلب. وقد تم افتتاح تلك المستشفيات بالتركيز الأساسي على خدمات الطوارئ و جراحة الإصابات ، ثم تطورت فيما بعد لتقدم الخدمات في مجالات صحية أخرى بما فيها الجراحات الاختيارية والرعاية الصحية الأولية وخدمات أمراض الأطفال. غير أن بعض المرافق الصحية و المستشفيات في محافظة إدلب تعاني من نقص في ا...

دعم الخدمات الصحية في حلب
قامت وزارة الصحة في دمشق بوقف تزويد الأدوية و المستهلكات الطبية لأغلب المناطق بسبب الصراع. و لذلك قامت العديد من المنظمات غير الحكومية بتوفير خدمات الصحية ولوازم مختلفة، بما في ذلك أدوية الطوارئ، من أجل مساعدة المرافق الصحية. ولكن هناك نقص حاد في أدوية التخدير و مستلزمات الرعاية الصحية الأولية ومستهلكات معدات غسيل الكلى. ويهدف المشروع إلى شراء و تزويد أدوية تخدير و أدوية الرعاية الصحية الأولية و مستهلكات جلسات غسيل كلى كافية لمدة عام. وسيتم توز...

تزويد محافظة حلب بسيارات الإسعاف
قبل اندلاع الصراع في سوريا كان لنظام الطوارئ في منطقة المشروع ٤٨ سيارة اسعاف بالاضافة الى سيارات إسعاف أخرى لدى القطاع لم يتم استخدمها للأغراض العامة. ومع حالة الصراع برزت الحاجة للتدخل السريع بغية تلبية احتياجات المنظومة الطبية في محافظة حلب. غير أن تصاعد حدة الصراع أدى الى ضغط كبير على النظام الصحي بشكل عام وعلى نظام الإسعاف بشكل خاص رغم أنه لم يكن كافياً أصلاً. وقد أدى عدم وجود سيارات الإسعاف و نقل الجرحى بسيارات غير مناسبة الى العديد من الو...