من أجل تخفيف معاناة الشعب السوري

صندوق الائتمان لإعادة إعمار سوريا

برنامج إعادة الإعمار

إعادة تأهيل وتوسيع الشبكة الكهربائية لبلدة في محافظة حلب

إعادة تأهيل وتوسيع الشبكة الكهربائية لبلدة في محافظة حلب

إن شبكة الجهد المنخفض في البلدة المختارة قديمة و بحاجة الى إعادة التأهيل. وهناك حاجة أيضاً إلى توسيعها بسب التوسع الحضري في الآونة الأخيرة و العدد المتزايد من النازحين. علاوةً على ذلك، تأثرت البلدة بشكل غير مباشر بالقصف الجوي الذي أدى إلى احتراق العديد من المحولات و قواطع التيار و الكابلات و النواقل الهوائية و الفواصم و الأعمدة الداعمة للشبكة، بالإضافة إلى معدات أخرى. وهكذا يعاني سكان هذه البلدة من إنقطاعات كهربائية طويلة المدة نتيجة لعدم توفر قط...

مساعدة المؤسسة العامة للحبوب في عمليات تخزين و طحن القمح ضمن برنامج القمح الوطني

مساعدة المؤسسة العامة للحبوب في عمليات تخزين و طحن القمح ضمن برنامج القمح الوطني

يتعرض المواطنون في سوريا لتحديات كبيرة تتعلق بأمنهم الغذائي خلال الاثني عشر شهراً المقبلة. فمنذ حزيران ٢٠١٤ هناك إحتمال بأن يكون بعض التجار قد اشتروا محصول القمح بغية المضاربة على أسعاره فيما بعد (الأمر الذي سيؤدي إلى تقلبات في الأسعار). ففي ظل عدم وجود مخزون احتياطي من الحبوب فثمة مخاطر حقيقية تتعلق بالأمن الغذائي قد تؤدي إلى نقص حاد في التغذية أو حتى المجاعة و انتشار الأمراض المميتة ما لم يتم تخزين الحبوب.   ولذلك يقوم المشروع بمعالجة هذه المشك...

إعادة تأهيل وتوسيع الشبكة الكهربائية لبلدة في محافظة حلب

إعادة تأهيل وتوسيع الشبكة الكهربائية لبلدة في محافظة حلب

إن شبكة الجهد المنخفض في البلدة المختارة قديمة و بحاجة الى إعادة التأهيل. وهناك حاجة أيضاً إلى توسيعها بسب التوسع الحضري في الآونة الأخيرة و العدد المتزايد من النازحين. علاوةً على ذلك، تأثرت البلدة بشكل غير مباشر بالقصف الجوي الذي أدى إلى احتراق العديد من المحولات و قواطع التيار و الكابلات و النواقل الهوائية و الفواصم و الأعمدة الداعمة للشبكة، بالإضافة إلى معدات أخرى. وهكذا يعاني سكان هذه البلدة من إنقطاعات كهربائية طويلة المدة نتيجة لعدم توفر قط...

مساعدة المؤسسة العامة للحبوب في عمليات تخزين و طحن القمح ضمن برنامج القمح الوطني

مساعدة المؤسسة العامة للحبوب في عمليات تخزين و طحن القمح ضمن برنامج القمح الوطني

يتعرض المواطنون في سوريا لتحديات كبيرة تتعلق بأمنهم الغذائي خلال الاثني عشر شهراً المقبلة. فمنذ حزيران ٢٠١٤ هناك إحتمال بأن يكون بعض التجار قد اشتروا محصول القمح بغية المضاربة على أسعاره فيما بعد (الأمر الذي سيؤدي إلى تقلبات في الأسعار). ففي ظل عدم وجود مخزون احتياطي من الحبوب فثمة مخاطر حقيقية تتعلق بالأمن الغذائي قد تؤدي إلى نقص حاد في التغذية أو حتى المجاعة و انتشار الأمراض المميتة ما لم يتم تخزين الحبوب.   ولذلك يقوم المشروع بمعالجة هذه المشك...