من أجل تخفيف معاناة الشعب السوري
صندوق الائتمان لإعادة إعمار سوريا
برنامج إعادة الإعمار

إعادة تأهيل ١٥ مدرسة في محافظة القنيطرة
التعليم واحد من القطاعات الأكثر تضرراً بالأزمة السورية. وتعاني المدارس في المناطق التي تسيطر عليها المعارضة من القصف المباشر ونقص التمويل. ومنذ بداية الصراع، توقف النظام في دمشق عن تمويل مشاريع تأهيل المدارس، و رواتب المعلمين والإداريين، ولوازم القرطاسية وغيرها من المواد التعليمية، وما إلى ذلك. وفي محافظة القنيطرة، كانت ظروف المدارس والقطاع التعليمي عموماً قد وصلت إلى وضع صعب للغاية ولم تعد مناسبة للأنشطة التعليمية في بعض المناطق. فالموارد الما...

مشروع تكميلي لتعزيز الأمن الغذائي في محافظة حلب
منذ بداية الصراع، استُهدفت مراكز الحبوب ودمرت جزئيا أو أصبحت خارج الخدمة. وفي ريف حلب الشمالي، استهدف العديد من المخابز بغارات جوية كما تم تخريب عدد آخر منها. وحاليا، يتم توفير الدقيق إلى المخابز العاملة بشكل رئيسي من قبل منظمات الإغاثة وهيئة إدارة الكوارث والطوارئ في تركيا (آفاد). غير أن الطلب على الخبز لا يزال مرتفعا، حيث انتقل المزيد من النازحين داخليا إلى هذه المنطقة، ولم تكن إمدادات القمح المتاحة كافية لتلبية الطلب المتزايد على الدقيق لإنت...

تعزيز الأمن الغذائي في محافظتي درعا والقنيطرة
يتسم إنتاج محاصيل القمح في سورية بأهمية استراتيجية لضمان تلبية احتياجات الأمن الغذائي للسكان. قبل عام ٢٠١٠، كانت البلاد تحتاج إلى ٣،٥ مليون طن من إنتاج القمح على الأقل لضمان الأمن الغذائي على مستوى البلاد. وباستثناء سنوات الجفاف، كانت سورية فريدة من نوعها بين دول الشرق الأوسط في الوصول إلى مستويات الاكتفاء الذاتي من إنتاج القمح خلال العقدين الماضيين. وتشيرالسجلات المتاحة لإنتاج المحاصيل إلى أن عائدات الأمطار السنوية الجيدة قد بلغت ٤ ملايين طن م...

تعزيز الأمن الغذائي في محافظتي حلب وإدلب
لطالما أُعتبر محصول القمح في سوريا ذا أهمية إستراتيجية كونه يغطي متطلبات الأمن الغذائي للسكان. لكن عدداً من سنوات الجفاف المتتالية، وصولاً إلى حالة الصراع القائم وإنعدام الأمن، وتكاليف النقل المرتفعة بسبب ارتفاع أسعار الوقود وعدم توافر المال اللازم لشراء القمح من المزارعين، كل ذلك أدى إلى تفاقم الأزمة الحالية من نقص القمح في أرجاء البلاد. ومن أجل مواجهة حالة إنعدام الأمن الغذائي في محافظتي حلب وإدلب، يسعى هذا المشروع إلى دعم الجهة المنفذة للقيا...

إعادة تأهيل ١٥ مدرسة في محافظة القنيطرة
التعليم واحد من القطاعات الأكثر تضرراً بالأزمة السورية. وتعاني المدارس في المناطق التي تسيطر عليها المعارضة من القصف المباشر ونقص التمويل. ومنذ بداية الصراع، توقف النظام في دمشق عن تمويل مشاريع تأهيل المدارس، و رواتب المعلمين والإداريين، ولوازم القرطاسية وغيرها من المواد التعليمية، وما إلى ذلك. وفي محافظة القنيطرة، كانت ظروف المدارس والقطاع التعليمي عموماً قد وصلت إلى وضع صعب للغاية ولم تعد مناسبة للأنشطة التعليمية في بعض المناطق. فالموارد الما...

مشروع تكميلي لتعزيز الأمن الغذائي في محافظة حلب
منذ بداية الصراع، استُهدفت مراكز الحبوب ودمرت جزئيا أو أصبحت خارج الخدمة. وفي ريف حلب الشمالي، استهدف العديد من المخابز بغارات جوية كما تم تخريب عدد آخر منها. وحاليا، يتم توفير الدقيق إلى المخابز العاملة بشكل رئيسي من قبل منظمات الإغاثة وهيئة إدارة الكوارث والطوارئ في تركيا (آفاد). غير أن الطلب على الخبز لا يزال مرتفعا، حيث انتقل المزيد من النازحين داخليا إلى هذه المنطقة، ولم تكن إمدادات القمح المتاحة كافية لتلبية الطلب المتزايد على الدقيق لإنت...

تعزيز الأمن الغذائي في محافظتي درعا والقنيطرة
يتسم إنتاج محاصيل القمح في سورية بأهمية استراتيجية لضمان تلبية احتياجات الأمن الغذائي للسكان. قبل عام ٢٠١٠، كانت البلاد تحتاج إلى ٣،٥ مليون طن من إنتاج القمح على الأقل لضمان الأمن الغذائي على مستوى البلاد. وباستثناء سنوات الجفاف، كانت سورية فريدة من نوعها بين دول الشرق الأوسط في الوصول إلى مستويات الاكتفاء الذاتي من إنتاج القمح خلال العقدين الماضيين. وتشيرالسجلات المتاحة لإنتاج المحاصيل إلى أن عائدات الأمطار السنوية الجيدة قد بلغت ٤ ملايين طن م...

تعزيز الأمن الغذائي في محافظتي حلب وإدلب
لطالما أُعتبر محصول القمح في سوريا ذا أهمية إستراتيجية كونه يغطي متطلبات الأمن الغذائي للسكان. لكن عدداً من سنوات الجفاف المتتالية، وصولاً إلى حالة الصراع القائم وإنعدام الأمن، وتكاليف النقل المرتفعة بسبب ارتفاع أسعار الوقود وعدم توافر المال اللازم لشراء القمح من المزارعين، كل ذلك أدى إلى تفاقم الأزمة الحالية من نقص القمح في أرجاء البلاد. ومن أجل مواجهة حالة إنعدام الأمن الغذائي في محافظتي حلب وإدلب، يسعى هذا المشروع إلى دعم الجهة المنفذة للقيا...