من أجل تخفيف معاناة الشعب السوري
صندوق الائتمان لإعادة إعمار سوريا
برنامج إعادة الإعمار

شراء أكياس الخيش لتخزين محاصيل القمح لعام ٢٠١٥ في محافظات حلب وإدلب ودرعا
أصيب القطاع الزراعي في سوريا بضعف كبيرمنذ اندلاع الثورة إذ دمر العنف مساحات واسعة من الأراضي الزراعية بينما أعاق تردي البنية التحتية وسائل النقل والتوزيع وبيع المحاصيل المحصودة. وعلاوة على ذلك تعرضت مرافق تخزين الحبوب لاصابات مباشرة مما أدى الى تخريبها وإلى تقويض قدرة المزارعين على تخزين المحاصيل بعد الحصاد. ونتيجة لذلك ازدادت حالة إنعدام الأمن الغذائي بين السكان، لاسيما في محافظات حلب وإدلب ودرعا حيث ساهم وجود أعداد كبيرة من النازحين داخلياً إلى...

دعم المشروع الوطني لشراء القمح في محافظات حلب وإدلب ودرعا
إنخفض محصول القمح في سوريا بنسبة ٥٠% في عام ٢٠١٤ عن متوسطه في السنوات العشر الأخيرة البالغ مليون طن سنويا وفقا لإحصائيات منظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة (فاو). ولتلبية احتياجات الإستهلاك الأساسية قدرت المؤسسة السورية العامة للحبوب الحاجة لاستيراد كميات اضافية من القمح بما لا يقل عن ٢٥٠,٠٠٠–إلى ٣٠٠,٠٠٠ طن. وأعقب ذلك إعلان الحكومة السورية المؤقتة أن تحقيق الأمن الغذائي هو أولوية وطنية، داعيةً إلى العمل الفوري على تأمين الإمدادات الضرورية. وق...

مساعدة المؤسسة العامة للحبوب في عمليات تخزين و طحن القمح ضمن برنامج القمح الوطني
يتعرض المواطنون في سوريا لتحديات كبيرة تتعلق بأمنهم الغذائي خلال الاثني عشر شهراً المقبلة. فمنذ حزيران ٢٠١٤ هناك إحتمال بأن يكون بعض التجار قد اشتروا محصول القمح بغية المضاربة على أسعاره فيما بعد (الأمر الذي سيؤدي إلى تقلبات في الأسعار). ففي ظل عدم وجود مخزون احتياطي من الحبوب فثمة مخاطر حقيقية تتعلق بالأمن الغذائي قد تؤدي إلى نقص حاد في التغذية أو حتى المجاعة و انتشار الأمراض المميتة ما لم يتم تخزين الحبوب. ولذلك يقوم المشروع بمعالجة هذه المشك...

شراء أكياس الخيش لتخزين محاصيل القمح لعام ٢٠١٥ في محافظات حلب وإدلب ودرعا
أصيب القطاع الزراعي في سوريا بضعف كبيرمنذ اندلاع الثورة إذ دمر العنف مساحات واسعة من الأراضي الزراعية بينما أعاق تردي البنية التحتية وسائل النقل والتوزيع وبيع المحاصيل المحصودة. وعلاوة على ذلك تعرضت مرافق تخزين الحبوب لاصابات مباشرة مما أدى الى تخريبها وإلى تقويض قدرة المزارعين على تخزين المحاصيل بعد الحصاد. ونتيجة لذلك ازدادت حالة إنعدام الأمن الغذائي بين السكان، لاسيما في محافظات حلب وإدلب ودرعا حيث ساهم وجود أعداد كبيرة من النازحين داخلياً إلى...

دعم المشروع الوطني لشراء القمح في محافظات حلب وإدلب ودرعا
إنخفض محصول القمح في سوريا بنسبة ٥٠% في عام ٢٠١٤ عن متوسطه في السنوات العشر الأخيرة البالغ مليون طن سنويا وفقا لإحصائيات منظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة (فاو). ولتلبية احتياجات الإستهلاك الأساسية قدرت المؤسسة السورية العامة للحبوب الحاجة لاستيراد كميات اضافية من القمح بما لا يقل عن ٢٥٠,٠٠٠–إلى ٣٠٠,٠٠٠ طن. وأعقب ذلك إعلان الحكومة السورية المؤقتة أن تحقيق الأمن الغذائي هو أولوية وطنية، داعيةً إلى العمل الفوري على تأمين الإمدادات الضرورية. وق...

مساعدة المؤسسة العامة للحبوب في عمليات تخزين و طحن القمح ضمن برنامج القمح الوطني
يتعرض المواطنون في سوريا لتحديات كبيرة تتعلق بأمنهم الغذائي خلال الاثني عشر شهراً المقبلة. فمنذ حزيران ٢٠١٤ هناك إحتمال بأن يكون بعض التجار قد اشتروا محصول القمح بغية المضاربة على أسعاره فيما بعد (الأمر الذي سيؤدي إلى تقلبات في الأسعار). ففي ظل عدم وجود مخزون احتياطي من الحبوب فثمة مخاطر حقيقية تتعلق بالأمن الغذائي قد تؤدي إلى نقص حاد في التغذية أو حتى المجاعة و انتشار الأمراض المميتة ما لم يتم تخزين الحبوب. ولذلك يقوم المشروع بمعالجة هذه المشك...