من أجل تخفيف معاناة الشعب السوري
صندوق الائتمان لإعادة إعمار سوريا
برنامج إعادة الإعمار

تعزيز الأمن الغذائي في شمال شرق سوريا
لطالما كانت منطقة شمال شرق سوريا عبر التاريخ منتجًا رئيسيًا للقمح في سوريا. ولكن، بسبب انخفاض معدل هطول الأمطار والعوامل المناخية الأخرى، تراجع إنتاج محاصيل القمح في عام ٢٠٢١ عن السنوات السابقة مما يهدد الأمن الغذائي في المنطقة بشكل خطير. وبسبب الصراع والنزاع مع داعش، تضرر عدد كبير من مطاحن القمح في جميع أنحاء شمال شرق سوريا ولم تعد قادرة على العمل بسبب الأضرار الجسيمة التي لحقت بها أو بسبب نهبها/ أو نقص مرافقها ومستلزماتها. بالإضافة إلى هذه التح...

دعم منتجي البطاطا في شمال حلب
خلال الصراع، تم تدمير معظم المعدات التي يحتاجها المزارعون لزراعة وإنتاج البطاطا أو أنها تحطمت بشكل لا يمكن إصلاحه. ونتيجة لذلك، انخفض إنتاج محصول البطاطا محليًا في الأسواق مما أدى إلى الحاجة إلى استيرادها من الدول الجوار. إن معالجة النقص الحاصل في المعدات الجديدة الازمة لتجهيز الحقول وزراعة البطاطا ونقلها بعد حصادها أصبح أمرًا بالغ الأهمية لتشجيع المزارعين للعودة إلى إنتاجها على نطاق واسع. وللتغلب على هذا المشكلة، ولتمكين المزارعين السوريين و...

الدعم الزراعي للمزارعين في محافظة الرقة- المرحلة الخامسة
نتيجة للنجاح الملحوظ الذي تم تحقيقه في المراحل الأربع الأولى للتدخل، "الدعم الزراعي للمزارعين في محافظة الرقة"، وفي ضوء استمرار الحاجة إلى دعم الأمن الزراعي والغذائي في المنطقة، وافق صندوق الائتمان لإعادة إعمار سوريا على تنفيذ المرحلة الخامسة من هذا التدخل. ففي المراحل الأربع السابقة، التي بدأت في تموز ٢٠١٨، تلقى ما مجموعه ٥،٧٢٩ مزرعة تبلغ مساحتها حوالي ١٨،٧٩٠ هكتارًا من الأراضي المروية في ٢٤ جمعية زراعية دعمًا من صندوق الائتمان لإعادة إعمار سو...

مشروع تكميلي لتعزيز الأمن الغذائي بمحافظتي درعا والقنيطرة
شهد جنوب سوريا نمواً كبيراً في عدد السكان منذ يوليو / تموز ٢٠١٧ عندما بدأ وقف إطلاق النار وتهدئة الصراع. ونتيجة لذلك، ازداد الطلب على المواد الغذائية الضرورية، وخاصة الخبز إزداد بشكل كبير، مما وضع ضغوطاً شديدة على نظام الأمن الغذائي الذي ضعفت أصلاً بسبب سنوات من القتال منذ بداية الصراع في عام ٢٠١١. وتعاني محافظتي درعا والقنيطرة حالياً من عدم كفاية توافر القمح (على حد سواء الطري والقاسي) لتلبية الطلب المتزايد، وعدم كفاية منشآت طحن القمح وعدم كفاية...

تعزيز الأمن الغذائي في شمال شرق سوريا
لطالما كانت منطقة شمال شرق سوريا عبر التاريخ منتجًا رئيسيًا للقمح في سوريا. ولكن، بسبب انخفاض معدل هطول الأمطار والعوامل المناخية الأخرى، تراجع إنتاج محاصيل القمح في عام ٢٠٢١ عن السنوات السابقة مما يهدد الأمن الغذائي في المنطقة بشكل خطير. وبسبب الصراع والنزاع مع داعش، تضرر عدد كبير من مطاحن القمح في جميع أنحاء شمال شرق سوريا ولم تعد قادرة على العمل بسبب الأضرار الجسيمة التي لحقت بها أو بسبب نهبها/ أو نقص مرافقها ومستلزماتها. بالإضافة إلى هذه التح...

دعم منتجي البطاطا في شمال حلب
خلال الصراع، تم تدمير معظم المعدات التي يحتاجها المزارعون لزراعة وإنتاج البطاطا أو أنها تحطمت بشكل لا يمكن إصلاحه. ونتيجة لذلك، انخفض إنتاج محصول البطاطا محليًا في الأسواق مما أدى إلى الحاجة إلى استيرادها من الدول الجوار. إن معالجة النقص الحاصل في المعدات الجديدة الازمة لتجهيز الحقول وزراعة البطاطا ونقلها بعد حصادها أصبح أمرًا بالغ الأهمية لتشجيع المزارعين للعودة إلى إنتاجها على نطاق واسع. وللتغلب على هذا المشكلة، ولتمكين المزارعين السوريين و...

الدعم الزراعي للمزارعين في محافظة الرقة- المرحلة الخامسة
نتيجة للنجاح الملحوظ الذي تم تحقيقه في المراحل الأربع الأولى للتدخل، "الدعم الزراعي للمزارعين في محافظة الرقة"، وفي ضوء استمرار الحاجة إلى دعم الأمن الزراعي والغذائي في المنطقة، وافق صندوق الائتمان لإعادة إعمار سوريا على تنفيذ المرحلة الخامسة من هذا التدخل. ففي المراحل الأربع السابقة، التي بدأت في تموز ٢٠١٨، تلقى ما مجموعه ٥،٧٢٩ مزرعة تبلغ مساحتها حوالي ١٨،٧٩٠ هكتارًا من الأراضي المروية في ٢٤ جمعية زراعية دعمًا من صندوق الائتمان لإعادة إعمار سو...

مشروع تكميلي لتعزيز الأمن الغذائي بمحافظتي درعا والقنيطرة
شهد جنوب سوريا نمواً كبيراً في عدد السكان منذ يوليو / تموز ٢٠١٧ عندما بدأ وقف إطلاق النار وتهدئة الصراع. ونتيجة لذلك، ازداد الطلب على المواد الغذائية الضرورية، وخاصة الخبز إزداد بشكل كبير، مما وضع ضغوطاً شديدة على نظام الأمن الغذائي الذي ضعفت أصلاً بسبب سنوات من القتال منذ بداية الصراع في عام ٢٠١١. وتعاني محافظتي درعا والقنيطرة حالياً من عدم كفاية توافر القمح (على حد سواء الطري والقاسي) لتلبية الطلب المتزايد، وعدم كفاية منشآت طحن القمح وعدم كفاية...