من أجل تخفيف معاناة الشعب السوري
صندوق الائتمان لإعادة إعمار سوريا
برنامج إعادة الإعمار

نظام الطّاقة الشمسيّة المُستدامة لمحطّات ضخ المياه في ريف شمال حلب - المرحلة الأولى
تسبب اندلاع النّزاع في شمال حلب في أضرار جسيمة لمصادر الطّاقة الرئيسية في المنطقة وللبُنية التحتية، مما أدّى إلى خسارة ٧٥٪ من قدرة توليد الطّاقة. وقد خلّف هذا التلف بالمنشآت والتمديدات الكهربائية مشاكل متعددة، مثل الطاقة المتقطعة، والاعتماد على مُولّدات عالية التكلفة المملوكة للقطاع الخاص، وارتفاع في أسعار المياه بسبب نقص الضخ، وزيادة انبعاثات ثاني أكسيد الكربون بالبيئة بسبب الإفراط في استخدام المولدات. واستجابةً لهذه المشكلة، قام صندوق الائتما...

الدعم الزراعي للمزارعين في محافظة الرقة - المرحلة الأولى
تعتبر محافظة الرقة واحدة من أكثر المناطق تضرراً خلال القتال من أجل تحريرها من داعش. وقد عاد أكثر من ١٣٨،٠٠٠ نازحاً إلى مدينة الرقة وضواحيها منذ تحريرها وهم بحاجة للمساعدة. ولا يزال الوصول إلى الأمن الغذائي المستدام أمراً صعباً بسبب تدمير الكثير من البنية التحتية والأضرار التي لحقت ببنية الري والمعدات الزراعية والنقص في المدخلات الزراعية التي أدت لإعاقة الوصول إلى الأمن الغذائي المستدام. يهدف التدخل إلى تحسين الظروف المعيشية من خلال إعادة إنتاج...

إعادة تأهيل شبكة الكهرباء متوسطة الجهد في مناطق مختارة بمحافظة درعا
لم يتم صيانة شبكة الجهد المتوسط في محافظة درعا بشكل كافٍ منذ بداية الصراع والتي كانت قد تأذت أو دُمرت بسبب نقص الموارد والمعدات مثل قواطع والفواصل الكهربائية والكابلات الأرضية، ابراج الضغط العالي، الأعمدة الكهربائية وغيرها من الأصول. ولقد أصبح جزء من الكابلات الأرضية ذات الجهد المتوسط خارج الخدمة بسبب نقص الصيانة وعدم القدرة على تحديد موقع الأعطال. ولذلك أصبحت المناطق السكنية تعاني من انقطاع التيار الكهربائي المتكرر وطويل الأمد لفترات طويلة في...

مشروع تكميلي لتعزيز الأمن الغذائي بمحافظتي درعا والقنيطرة
شهد جنوب سوريا نمواً كبيراً في عدد السكان منذ يوليو / تموز ٢٠١٧ عندما بدأ وقف إطلاق النار وتهدئة الصراع. ونتيجة لذلك، ازداد الطلب على المواد الغذائية الضرورية، وخاصة الخبز إزداد بشكل كبير، مما وضع ضغوطاً شديدة على نظام الأمن الغذائي الذي ضعفت أصلاً بسبب سنوات من القتال منذ بداية الصراع في عام ٢٠١١. وتعاني محافظتي درعا والقنيطرة حالياً من عدم كفاية توافر القمح (على حد سواء الطري والقاسي) لتلبية الطلب المتزايد، وعدم كفاية منشآت طحن القمح وعدم كفاية...

نظام الطّاقة الشمسيّة المُستدامة لمحطّات ضخ المياه في ريف شمال حلب - المرحلة الأولى
تسبب اندلاع النّزاع في شمال حلب في أضرار جسيمة لمصادر الطّاقة الرئيسية في المنطقة وللبُنية التحتية، مما أدّى إلى خسارة ٧٥٪ من قدرة توليد الطّاقة. وقد خلّف هذا التلف بالمنشآت والتمديدات الكهربائية مشاكل متعددة، مثل الطاقة المتقطعة، والاعتماد على مُولّدات عالية التكلفة المملوكة للقطاع الخاص، وارتفاع في أسعار المياه بسبب نقص الضخ، وزيادة انبعاثات ثاني أكسيد الكربون بالبيئة بسبب الإفراط في استخدام المولدات. واستجابةً لهذه المشكلة، قام صندوق الائتما...

الدعم الزراعي للمزارعين في محافظة الرقة - المرحلة الأولى
تعتبر محافظة الرقة واحدة من أكثر المناطق تضرراً خلال القتال من أجل تحريرها من داعش. وقد عاد أكثر من ١٣٨،٠٠٠ نازحاً إلى مدينة الرقة وضواحيها منذ تحريرها وهم بحاجة للمساعدة. ولا يزال الوصول إلى الأمن الغذائي المستدام أمراً صعباً بسبب تدمير الكثير من البنية التحتية والأضرار التي لحقت ببنية الري والمعدات الزراعية والنقص في المدخلات الزراعية التي أدت لإعاقة الوصول إلى الأمن الغذائي المستدام. يهدف التدخل إلى تحسين الظروف المعيشية من خلال إعادة إنتاج...

إعادة تأهيل شبكة الكهرباء متوسطة الجهد في مناطق مختارة بمحافظة درعا
لم يتم صيانة شبكة الجهد المتوسط في محافظة درعا بشكل كافٍ منذ بداية الصراع والتي كانت قد تأذت أو دُمرت بسبب نقص الموارد والمعدات مثل قواطع والفواصل الكهربائية والكابلات الأرضية، ابراج الضغط العالي، الأعمدة الكهربائية وغيرها من الأصول. ولقد أصبح جزء من الكابلات الأرضية ذات الجهد المتوسط خارج الخدمة بسبب نقص الصيانة وعدم القدرة على تحديد موقع الأعطال. ولذلك أصبحت المناطق السكنية تعاني من انقطاع التيار الكهربائي المتكرر وطويل الأمد لفترات طويلة في...

مشروع تكميلي لتعزيز الأمن الغذائي بمحافظتي درعا والقنيطرة
شهد جنوب سوريا نمواً كبيراً في عدد السكان منذ يوليو / تموز ٢٠١٧ عندما بدأ وقف إطلاق النار وتهدئة الصراع. ونتيجة لذلك، ازداد الطلب على المواد الغذائية الضرورية، وخاصة الخبز إزداد بشكل كبير، مما وضع ضغوطاً شديدة على نظام الأمن الغذائي الذي ضعفت أصلاً بسبب سنوات من القتال منذ بداية الصراع في عام ٢٠١١. وتعاني محافظتي درعا والقنيطرة حالياً من عدم كفاية توافر القمح (على حد سواء الطري والقاسي) لتلبية الطلب المتزايد، وعدم كفاية منشآت طحن القمح وعدم كفاية...