من أجل تخفيف معاناة الشعب السوري
صندوق الائتمان لإعادة إعمار سوريا
- الرئيسية
- البرامج
- برنامج إعادة الإعمار
برنامج إعادة الإعمار
الاستجابة الطارئة لمكافحة فيروس كورونا وإنشاء مركزين رعاية صحية إضافيين في دير الزور- المرحلة الثانية
ضمن إطار المرحلة الأولى من التدخل الممول من صندوق الائتمان لإعادة إعمار سوريا في دير الزور "الاستجابة الطارئة لمكافحة انتشار فيروس كورونا في محافظة دير الزور"، خلال القترة الزمنية من شباط حتى آب ٢٠٢١، ساهم المستشفى في علاج ٥٨٤ مريضًا. وكان من الواضح بعد تحليل معدلات الإدخال وعدد الأسّرة المتاحة وبالتزامن مع توقعات زيادة حالات الإصابة بفيروس كورونا، أن هناك حاجة ماسة إلى التوسع لتوفير سرعة استجابة لحصول المرضى على خدمات رعاية صحية متقدمة مثل أمراض...
إعادة تأهيل مرفق طبي ودعم مرفقين صحيين في شمال حلب
مع ازدياد عدد الضحايا المدنيين بسبب القصف أو بسبب تعرضهم لحوادث انفجار قذائف غير منفجرة أو الألغام في شمال حلب، والتي تتطلب تدخل طبي سريع لإجراء عمليات جراحة ترميم عظام أو لمعالجة إصابات الحروق الناجمة عن هذه الحوادث. وبسبب عدم وجود المرافق الطبية المتخصصة لهذا النوع من الإصابات في شمال حلب يتم في معظم الاحيان إحالة المصابين لمناطق بعيدة لتلقي العلاج اللازم. ومن ناحية أخرى ومع تفشي وباء فيروس كورونا في معظم دول العالم في الآونة الأخيرة، كان من ال...
إزالة الأنقاض من ثماني مجتمعات في محافظة درعا
تسببت الصراع في سوريا في تدمير واسع النطاق للبنية التحتية والمباني السكنية، وخلف كميات هائلة من أنقاض المباني المهدمة في محافظة درعا وحدها، يقدر أن ٦٠،٠٠٠ منزل (منازل لحوالي ٣٦٠،٠٠٠ شخص) قد دمرت. وقد أدى ذلك إلى ملايين الأمتار المكعبة من الأنقاض. وتقدر مصادر المجلس المحلي والدفاع المدني السوري أن معدلات الدمار في المناطق السكنية تتراوح بين ١٥٪ و ٩٠٪. ونتيجة لذلك، فإن العديد من الطرق التي تربط الأحياء السكنية والبنية التحتية العامة مغلقة أو يصعب ا...
إدارة النفايات الصلبة وإزالة الأنقاض في ثمان مجتمعات في محافظة القنيطرة
بسبب الصراع الدائر، وهجرة الموظفين المؤهلين، نقص التمويل وندرة شاحنات جمع النفايات والمعدات المرتبطة بها؛ المرافق الخدمية لم تعد قادرة على أداء واجباتها بشكل كاف لجمع النفايات. وقد أدت هذه العوامل إلى تراكم النفايات في مواقع مختلفة داخل الأماكن السكنية، مما أدى إلى ظروف صحية وبيئية مثيرة للإشمئزاز. وأيضاً الضعف في مكافحة الآفات والحشرات أدى إلى انتشار القوارض والأمراض المعدية بين السكان. لا سيما الجلدية منها مثل اللشمانيا والجرب والقمل التي انتشر...
الاستجابة الطارئة لمكافحة فيروس كورونا وإنشاء مركزين رعاية صحية إضافيين في دير الزور- المرحلة الثانية
ضمن إطار المرحلة الأولى من التدخل الممول من صندوق الائتمان لإعادة إعمار سوريا في دير الزور "الاستجابة الطارئة لمكافحة انتشار فيروس كورونا في محافظة دير الزور"، خلال القترة الزمنية من شباط حتى آب ٢٠٢١، ساهم المستشفى في علاج ٥٨٤ مريضًا. وكان من الواضح بعد تحليل معدلات الإدخال وعدد الأسّرة المتاحة وبالتزامن مع توقعات زيادة حالات الإصابة بفيروس كورونا، أن هناك حاجة ماسة إلى التوسع لتوفير سرعة استجابة لحصول المرضى على خدمات رعاية صحية متقدمة مثل أمراض...
إعادة تأهيل مرفق طبي ودعم مرفقين صحيين في شمال حلب
مع ازدياد عدد الضحايا المدنيين بسبب القصف أو بسبب تعرضهم لحوادث انفجار قذائف غير منفجرة أو الألغام في شمال حلب، والتي تتطلب تدخل طبي سريع لإجراء عمليات جراحة ترميم عظام أو لمعالجة إصابات الحروق الناجمة عن هذه الحوادث. وبسبب عدم وجود المرافق الطبية المتخصصة لهذا النوع من الإصابات في شمال حلب يتم في معظم الاحيان إحالة المصابين لمناطق بعيدة لتلقي العلاج اللازم. ومن ناحية أخرى ومع تفشي وباء فيروس كورونا في معظم دول العالم في الآونة الأخيرة، كان من ال...
إزالة الأنقاض من ثماني مجتمعات في محافظة درعا
تسببت الصراع في سوريا في تدمير واسع النطاق للبنية التحتية والمباني السكنية، وخلف كميات هائلة من أنقاض المباني المهدمة في محافظة درعا وحدها، يقدر أن ٦٠،٠٠٠ منزل (منازل لحوالي ٣٦٠،٠٠٠ شخص) قد دمرت. وقد أدى ذلك إلى ملايين الأمتار المكعبة من الأنقاض. وتقدر مصادر المجلس المحلي والدفاع المدني السوري أن معدلات الدمار في المناطق السكنية تتراوح بين ١٥٪ و ٩٠٪. ونتيجة لذلك، فإن العديد من الطرق التي تربط الأحياء السكنية والبنية التحتية العامة مغلقة أو يصعب ا...
إدارة النفايات الصلبة وإزالة الأنقاض في ثمان مجتمعات في محافظة القنيطرة
بسبب الصراع الدائر، وهجرة الموظفين المؤهلين، نقص التمويل وندرة شاحنات جمع النفايات والمعدات المرتبطة بها؛ المرافق الخدمية لم تعد قادرة على أداء واجباتها بشكل كاف لجمع النفايات. وقد أدت هذه العوامل إلى تراكم النفايات في مواقع مختلفة داخل الأماكن السكنية، مما أدى إلى ظروف صحية وبيئية مثيرة للإشمئزاز. وأيضاً الضعف في مكافحة الآفات والحشرات أدى إلى انتشار القوارض والأمراض المعدية بين السكان. لا سيما الجلدية منها مثل اللشمانيا والجرب والقمل التي انتشر...