من أجل تخفيف معاناة الشعب السوري

صندوق الائتمان لإعادة إعمار سوريا

برنامج إعادة الإعمار

تعزيز الأمن الغذائي في محافظتي درعا والقنيطرة

تعزيز الأمن الغذائي في محافظتي درعا والقنيطرة

يتسم إنتاج محاصيل القمح في سورية بأهمية استراتيجية لضمان تلبية احتياجات الأمن الغذائي للسكان. قبل عام ٢٠١٠، كانت البلاد تحتاج إلى ٣،٥ مليون طن من إنتاج القمح على الأقل لضمان الأمن الغذائي على مستوى البلاد.   وباستثناء سنوات الجفاف، كانت سورية فريدة من نوعها بين دول الشرق الأوسط في الوصول إلى مستويات الاكتفاء الذاتي من إنتاج القمح خلال العقدين الماضيين. وتشيرالسجلات المتاحة لإنتاج المحاصيل إلى أن عائدات الأمطار السنوية الجيدة قد بلغت ٤ ملايين طن م...

تعزيز الأمن الغذائي في محافظتي حلب وإدلب

تعزيز الأمن الغذائي في محافظتي حلب وإدلب

لطالما أُعتبر محصول القمح في سوريا ذا أهمية إستراتيجية كونه يغطي متطلبات الأمن الغذائي للسكان. لكن عدداً من سنوات الجفاف المتتالية، وصولاً إلى حالة الصراع القائم وإنعدام الأمن، وتكاليف النقل المرتفعة بسبب ارتفاع أسعار الوقود وعدم توافر المال اللازم لشراء القمح من المزارعين، كل ذلك أدى إلى تفاقم الأزمة الحالية من نقص القمح في أرجاء البلاد.   ومن أجل مواجهة حالة إنعدام الأمن الغذائي في محافظتي حلب وإدلب، يسعى هذا المشروع إلى دعم الجهة المنفذة للقيا...

شراء أكياس الخيش لتخزين محاصيل القمح لعام 2015 في محافظات حلب وإدلب ودرعا

شراء أكياس الخيش لتخزين محاصيل القمح لعام ٢٠١٥ في محافظات حلب وإدلب ودرعا

أصيب القطاع الزراعي في سوريا بضعف كبيرمنذ اندلاع الثورة إذ دمر العنف مساحات واسعة من الأراضي الزراعية بينما أعاق تردي البنية التحتية وسائل النقل والتوزيع وبيع المحاصيل المحصودة. وعلاوة على ذلك تعرضت مرافق تخزين الحبوب لاصابات مباشرة مما أدى الى تخريبها وإلى تقويض قدرة المزارعين على تخزين المحاصيل بعد الحصاد. ونتيجة لذلك ازدادت حالة إنعدام الأمن الغذائي بين السكان، لاسيما في محافظات حلب وإدلب ودرعا حيث ساهم وجود أعداد كبيرة من النازحين داخلياً إلى...

دعم المشروع الوطني لشراء القمح في محافظات حلب وإدلب ودرعا

دعم المشروع الوطني لشراء القمح في محافظات حلب وإدلب ودرعا

إنخفض محصول القمح في سوريا بنسبة ٥٠% في عام ٢٠١٤ عن متوسطه في السنوات العشر الأخيرة البالغ مليون طن سنويا وفقا لإحصائيات منظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة (فاو). ولتلبية احتياجات الإستهلاك الأساسية قدرت المؤسسة السورية العامة للحبوب الحاجة لاستيراد كميات اضافية من القمح بما لا يقل عن ٢٥٠,٠٠٠–إلى ٣٠٠,٠٠٠ طن. وأعقب ذلك إعلان الحكومة السورية المؤقتة أن تحقيق الأمن الغذائي هو أولوية وطنية، داعيةً إلى العمل الفوري على تأمين الإمدادات الضرورية.   وق...

تعزيز الأمن الغذائي في محافظتي درعا والقنيطرة

تعزيز الأمن الغذائي في محافظتي درعا والقنيطرة

يتسم إنتاج محاصيل القمح في سورية بأهمية استراتيجية لضمان تلبية احتياجات الأمن الغذائي للسكان. قبل عام ٢٠١٠، كانت البلاد تحتاج إلى ٣،٥ مليون طن من إنتاج القمح على الأقل لضمان الأمن الغذائي على مستوى البلاد.   وباستثناء سنوات الجفاف، كانت سورية فريدة من نوعها بين دول الشرق الأوسط في الوصول إلى مستويات الاكتفاء الذاتي من إنتاج القمح خلال العقدين الماضيين. وتشيرالسجلات المتاحة لإنتاج المحاصيل إلى أن عائدات الأمطار السنوية الجيدة قد بلغت ٤ ملايين طن م...

تعزيز الأمن الغذائي في محافظتي حلب وإدلب

تعزيز الأمن الغذائي في محافظتي حلب وإدلب

لطالما أُعتبر محصول القمح في سوريا ذا أهمية إستراتيجية كونه يغطي متطلبات الأمن الغذائي للسكان. لكن عدداً من سنوات الجفاف المتتالية، وصولاً إلى حالة الصراع القائم وإنعدام الأمن، وتكاليف النقل المرتفعة بسبب ارتفاع أسعار الوقود وعدم توافر المال اللازم لشراء القمح من المزارعين، كل ذلك أدى إلى تفاقم الأزمة الحالية من نقص القمح في أرجاء البلاد.   ومن أجل مواجهة حالة إنعدام الأمن الغذائي في محافظتي حلب وإدلب، يسعى هذا المشروع إلى دعم الجهة المنفذة للقيا...

شراء أكياس الخيش لتخزين محاصيل القمح لعام 2015 في محافظات حلب وإدلب ودرعا

شراء أكياس الخيش لتخزين محاصيل القمح لعام ٢٠١٥ في محافظات حلب وإدلب ودرعا

أصيب القطاع الزراعي في سوريا بضعف كبيرمنذ اندلاع الثورة إذ دمر العنف مساحات واسعة من الأراضي الزراعية بينما أعاق تردي البنية التحتية وسائل النقل والتوزيع وبيع المحاصيل المحصودة. وعلاوة على ذلك تعرضت مرافق تخزين الحبوب لاصابات مباشرة مما أدى الى تخريبها وإلى تقويض قدرة المزارعين على تخزين المحاصيل بعد الحصاد. ونتيجة لذلك ازدادت حالة إنعدام الأمن الغذائي بين السكان، لاسيما في محافظات حلب وإدلب ودرعا حيث ساهم وجود أعداد كبيرة من النازحين داخلياً إلى...

دعم المشروع الوطني لشراء القمح في محافظات حلب وإدلب ودرعا

دعم المشروع الوطني لشراء القمح في محافظات حلب وإدلب ودرعا

إنخفض محصول القمح في سوريا بنسبة ٥٠% في عام ٢٠١٤ عن متوسطه في السنوات العشر الأخيرة البالغ مليون طن سنويا وفقا لإحصائيات منظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة (فاو). ولتلبية احتياجات الإستهلاك الأساسية قدرت المؤسسة السورية العامة للحبوب الحاجة لاستيراد كميات اضافية من القمح بما لا يقل عن ٢٥٠,٠٠٠–إلى ٣٠٠,٠٠٠ طن. وأعقب ذلك إعلان الحكومة السورية المؤقتة أن تحقيق الأمن الغذائي هو أولوية وطنية، داعيةً إلى العمل الفوري على تأمين الإمدادات الضرورية.   وق...