من أجل تخفيف معاناة الشعب السوري
صندوق الائتمان لإعادة إعمار سوريا
برنامج إعادة الإعمار

مشروع تكميلي لتعزيز الأمن الغذائي بمحافظتي درعا والقنيطرة
شهد جنوب سوريا نمواً كبيراً في عدد السكان منذ يوليو / تموز ٢٠١٧ عندما بدأ وقف إطلاق النار وتهدئة الصراع. ونتيجة لذلك، ازداد الطلب على المواد الغذائية الضرورية، وخاصة الخبز إزداد بشكل كبير، مما وضع ضغوطاً شديدة على نظام الأمن الغذائي الذي ضعفت أصلاً بسبب سنوات من القتال منذ بداية الصراع في عام ٢٠١١. وتعاني محافظتي درعا والقنيطرة حالياً من عدم كفاية توافر القمح (على حد سواء الطري والقاسي) لتلبية الطلب المتزايد، وعدم كفاية منشآت طحن القمح وعدم كفاية...

إزالة الأنقاض من ثماني مجتمعات في محافظة درعا
تسببت الصراع في سوريا في تدمير واسع النطاق للبنية التحتية والمباني السكنية، وخلف كميات هائلة من أنقاض المباني المهدمة في محافظة درعا وحدها، يقدر أن ٦٠،٠٠٠ منزل (منازل لحوالي ٣٦٠،٠٠٠ شخص) قد دمرت. وقد أدى ذلك إلى ملايين الأمتار المكعبة من الأنقاض. وتقدر مصادر المجلس المحلي والدفاع المدني السوري أن معدلات الدمار في المناطق السكنية تتراوح بين ١٥٪ و ٩٠٪. ونتيجة لذلك، فإن العديد من الطرق التي تربط الأحياء السكنية والبنية التحتية العامة مغلقة أو يصعب ا...

إدارة النفايات الصلبة وإزالة الأنقاض في ثمان مجتمعات في محافظة القنيطرة
بسبب الصراع الدائر، وهجرة الموظفين المؤهلين، نقص التمويل وندرة شاحنات جمع النفايات والمعدات المرتبطة بها؛ المرافق الخدمية لم تعد قادرة على أداء واجباتها بشكل كاف لجمع النفايات. وقد أدت هذه العوامل إلى تراكم النفايات في مواقع مختلفة داخل الأماكن السكنية، مما أدى إلى ظروف صحية وبيئية مثيرة للإشمئزاز. وأيضاً الضعف في مكافحة الآفات والحشرات أدى إلى انتشار القوارض والأمراض المعدية بين السكان. لا سيما الجلدية منها مثل اللشمانيا والجرب والقمل التي انتشر...

دعم الخدمات الصحية في محافظة درعا
قبل اندلاع الصراع في سوريا، كان يتم تقديم الخدمات الصحية من قبل القطاع العام بالإضافة إلى استكمال بعض هذه الخدمات من قبل القطاع الخاص. وكان تقديم الخدمات الصحية للحالات الحرجة يتمركز في دمشق والمدن الرئيسية في المحافظات. منذ بداية الصراع، مجموعات طبية محلية (من أطباء وممرضين وفرق عمل طبية) حاولت توفير الخدمات الصحية البديلة. هذه المجموعات اعتمدت على المستشفيات الخاصة والمراكز الصحية التي أٌنشئت حديثاً وبعض المستشفيات العامة. وبسبب الأضرار الناج...

مشروع تكميلي لتعزيز الأمن الغذائي بمحافظتي درعا والقنيطرة
شهد جنوب سوريا نمواً كبيراً في عدد السكان منذ يوليو / تموز ٢٠١٧ عندما بدأ وقف إطلاق النار وتهدئة الصراع. ونتيجة لذلك، ازداد الطلب على المواد الغذائية الضرورية، وخاصة الخبز إزداد بشكل كبير، مما وضع ضغوطاً شديدة على نظام الأمن الغذائي الذي ضعفت أصلاً بسبب سنوات من القتال منذ بداية الصراع في عام ٢٠١١. وتعاني محافظتي درعا والقنيطرة حالياً من عدم كفاية توافر القمح (على حد سواء الطري والقاسي) لتلبية الطلب المتزايد، وعدم كفاية منشآت طحن القمح وعدم كفاية...

إزالة الأنقاض من ثماني مجتمعات في محافظة درعا
تسببت الصراع في سوريا في تدمير واسع النطاق للبنية التحتية والمباني السكنية، وخلف كميات هائلة من أنقاض المباني المهدمة في محافظة درعا وحدها، يقدر أن ٦٠،٠٠٠ منزل (منازل لحوالي ٣٦٠،٠٠٠ شخص) قد دمرت. وقد أدى ذلك إلى ملايين الأمتار المكعبة من الأنقاض. وتقدر مصادر المجلس المحلي والدفاع المدني السوري أن معدلات الدمار في المناطق السكنية تتراوح بين ١٥٪ و ٩٠٪. ونتيجة لذلك، فإن العديد من الطرق التي تربط الأحياء السكنية والبنية التحتية العامة مغلقة أو يصعب ا...

إدارة النفايات الصلبة وإزالة الأنقاض في ثمان مجتمعات في محافظة القنيطرة
بسبب الصراع الدائر، وهجرة الموظفين المؤهلين، نقص التمويل وندرة شاحنات جمع النفايات والمعدات المرتبطة بها؛ المرافق الخدمية لم تعد قادرة على أداء واجباتها بشكل كاف لجمع النفايات. وقد أدت هذه العوامل إلى تراكم النفايات في مواقع مختلفة داخل الأماكن السكنية، مما أدى إلى ظروف صحية وبيئية مثيرة للإشمئزاز. وأيضاً الضعف في مكافحة الآفات والحشرات أدى إلى انتشار القوارض والأمراض المعدية بين السكان. لا سيما الجلدية منها مثل اللشمانيا والجرب والقمل التي انتشر...

دعم الخدمات الصحية في محافظة درعا
قبل اندلاع الصراع في سوريا، كان يتم تقديم الخدمات الصحية من قبل القطاع العام بالإضافة إلى استكمال بعض هذه الخدمات من قبل القطاع الخاص. وكان تقديم الخدمات الصحية للحالات الحرجة يتمركز في دمشق والمدن الرئيسية في المحافظات. منذ بداية الصراع، مجموعات طبية محلية (من أطباء وممرضين وفرق عمل طبية) حاولت توفير الخدمات الصحية البديلة. هذه المجموعات اعتمدت على المستشفيات الخاصة والمراكز الصحية التي أٌنشئت حديثاً وبعض المستشفيات العامة. وبسبب الأضرار الناج...