من أجل تخفيف معاناة الشعب السوري
صندوق الائتمان لإعادة إعمار سوريا
برنامج إعادة الإعمار

مشروع تكميلي لتعزيز الأمن الغذائي بمحافظتي درعا والقنيطرة
شهد جنوب سوريا نمواً كبيراً في عدد السكان منذ يوليو / تموز ٢٠١٧ عندما بدأ وقف إطلاق النار وتهدئة الصراع. ونتيجة لذلك، ازداد الطلب على المواد الغذائية الضرورية، وخاصة الخبز إزداد بشكل كبير، مما وضع ضغوطاً شديدة على نظام الأمن الغذائي الذي ضعفت أصلاً بسبب سنوات من القتال منذ بداية الصراع في عام ٢٠١١. وتعاني محافظتي درعا والقنيطرة حالياً من عدم كفاية توافر القمح (على حد سواء الطري والقاسي) لتلبية الطلب المتزايد، وعدم كفاية منشآت طحن القمح وعدم كفاية...

دعم الخدمات الصحية في محافظة درعا
قبل اندلاع الصراع في سوريا، كان يتم تقديم الخدمات الصحية من قبل القطاع العام بالإضافة إلى استكمال بعض هذه الخدمات من قبل القطاع الخاص. وكان تقديم الخدمات الصحية للحالات الحرجة يتمركز في دمشق والمدن الرئيسية في المحافظات. منذ بداية الصراع، مجموعات طبية محلية (من أطباء وممرضين وفرق عمل طبية) حاولت توفير الخدمات الصحية البديلة. هذه المجموعات اعتمدت على المستشفيات الخاصة والمراكز الصحية التي أٌنشئت حديثاً وبعض المستشفيات العامة. وبسبب الأضرار الناج...

مشروع تكميلي لتعزيز الأمن الغذائي بمحافظتي درعا والقنيطرة
شهد جنوب سوريا نمواً كبيراً في عدد السكان منذ يوليو / تموز ٢٠١٧ عندما بدأ وقف إطلاق النار وتهدئة الصراع. ونتيجة لذلك، ازداد الطلب على المواد الغذائية الضرورية، وخاصة الخبز إزداد بشكل كبير، مما وضع ضغوطاً شديدة على نظام الأمن الغذائي الذي ضعفت أصلاً بسبب سنوات من القتال منذ بداية الصراع في عام ٢٠١١. وتعاني محافظتي درعا والقنيطرة حالياً من عدم كفاية توافر القمح (على حد سواء الطري والقاسي) لتلبية الطلب المتزايد، وعدم كفاية منشآت طحن القمح وعدم كفاية...

دعم الخدمات الصحية في محافظة درعا
قبل اندلاع الصراع في سوريا، كان يتم تقديم الخدمات الصحية من قبل القطاع العام بالإضافة إلى استكمال بعض هذه الخدمات من قبل القطاع الخاص. وكان تقديم الخدمات الصحية للحالات الحرجة يتمركز في دمشق والمدن الرئيسية في المحافظات. منذ بداية الصراع، مجموعات طبية محلية (من أطباء وممرضين وفرق عمل طبية) حاولت توفير الخدمات الصحية البديلة. هذه المجموعات اعتمدت على المستشفيات الخاصة والمراكز الصحية التي أٌنشئت حديثاً وبعض المستشفيات العامة. وبسبب الأضرار الناج...