من أجل تخفيف معاناة الشعب السوري
صندوق الائتمان لإعادة إعمار سوريا
برنامج إعادة الإعمار

المشروع التكميلي لتعزيز الأمن الغذائي في شمال محافظة حلب - المرحلة الثانية
لقد كان الأمن الغذائي ولا يزال أحد الاهتمامات الأساسية بالزراعة في سوريا، حيث تعتبر سوريا هي البلد الوحيد في العالم العربي الذي يعتمد على موارده المحلية لتأمين المدخلات الغذائية الأساسية وخاصة القمح. ولكن بعد اندلاع الصراع والتشريد الذي لحق بالسكان في جميع أنحاء سوريا تضرر قطاع الزراعة بشكل كبير مما أدى إلى ضغوط شديدة على نظام الأمن الغذائي ومع تجدد القتال مؤخراً وتشريد العائلات في كل من حمص وريف دمشق وجنوب غرب سوريا، ازداد الطلب على الغذاء بشكل...

تركيب وحدات توليد الطاقة الشمسية في مدينة بمحافظة درعا
لقد عانى نظام توليد الطاقة وشبكة الكهرباء الوطنية في سوريا من أضرار كبيرة منذ اندلاع الصراع. ونتيجة لذلك، انخفضت قدرة توليد الطاقة في البلد بحوالي ٧٥ في المائة. انخفضت إمدادات الطاقة بشكل كبير لعدد كبير من المناطق المدنية والريفية، بما في ذلك المدينة المستهدفة لهذا المشروع. تأثرت مصادر الإمداد الرئيسية في المدينة، خط شبكة التغذية ٢٠ kv ومحطة ٦٦ / ٢٠ kv الفرعية إلى حد كبير، وهي الآن غير قادرة على توفير أكثر من ثلاث ساعات من الإمداد في اليوم. ونتيج...

مشروع تكميلي لتعزيز الأمن الغذائي في محافظة حلب
منذ بداية الصراع، استُهدفت مراكز الحبوب ودمرت جزئيا أو أصبحت خارج الخدمة. وفي ريف حلب الشمالي، استهدف العديد من المخابز بغارات جوية كما تم تخريب عدد آخر منها. وحاليا، يتم توفير الدقيق إلى المخابز العاملة بشكل رئيسي من قبل منظمات الإغاثة وهيئة إدارة الكوارث والطوارئ في تركيا (آفاد). غير أن الطلب على الخبز لا يزال مرتفعا، حيث انتقل المزيد من النازحين داخليا إلى هذه المنطقة، ولم تكن إمدادات القمح المتاحة كافية لتلبية الطلب المتزايد على الدقيق لإنت...

تعزيز الأمن الغذائي في محافظتي درعا والقنيطرة
يتسم إنتاج محاصيل القمح في سورية بأهمية استراتيجية لضمان تلبية احتياجات الأمن الغذائي للسكان. قبل عام ٢٠١٠، كانت البلاد تحتاج إلى ٣،٥ مليون طن من إنتاج القمح على الأقل لضمان الأمن الغذائي على مستوى البلاد. وباستثناء سنوات الجفاف، كانت سورية فريدة من نوعها بين دول الشرق الأوسط في الوصول إلى مستويات الاكتفاء الذاتي من إنتاج القمح خلال العقدين الماضيين. وتشيرالسجلات المتاحة لإنتاج المحاصيل إلى أن عائدات الأمطار السنوية الجيدة قد بلغت ٤ ملايين طن م...

المشروع التكميلي لتعزيز الأمن الغذائي في شمال محافظة حلب - المرحلة الثانية
لقد كان الأمن الغذائي ولا يزال أحد الاهتمامات الأساسية بالزراعة في سوريا، حيث تعتبر سوريا هي البلد الوحيد في العالم العربي الذي يعتمد على موارده المحلية لتأمين المدخلات الغذائية الأساسية وخاصة القمح. ولكن بعد اندلاع الصراع والتشريد الذي لحق بالسكان في جميع أنحاء سوريا تضرر قطاع الزراعة بشكل كبير مما أدى إلى ضغوط شديدة على نظام الأمن الغذائي ومع تجدد القتال مؤخراً وتشريد العائلات في كل من حمص وريف دمشق وجنوب غرب سوريا، ازداد الطلب على الغذاء بشكل...

تركيب وحدات توليد الطاقة الشمسية في مدينة بمحافظة درعا
لقد عانى نظام توليد الطاقة وشبكة الكهرباء الوطنية في سوريا من أضرار كبيرة منذ اندلاع الصراع. ونتيجة لذلك، انخفضت قدرة توليد الطاقة في البلد بحوالي ٧٥ في المائة. انخفضت إمدادات الطاقة بشكل كبير لعدد كبير من المناطق المدنية والريفية، بما في ذلك المدينة المستهدفة لهذا المشروع. تأثرت مصادر الإمداد الرئيسية في المدينة، خط شبكة التغذية ٢٠ kv ومحطة ٦٦ / ٢٠ kv الفرعية إلى حد كبير، وهي الآن غير قادرة على توفير أكثر من ثلاث ساعات من الإمداد في اليوم. ونتيج...

مشروع تكميلي لتعزيز الأمن الغذائي في محافظة حلب
منذ بداية الصراع، استُهدفت مراكز الحبوب ودمرت جزئيا أو أصبحت خارج الخدمة. وفي ريف حلب الشمالي، استهدف العديد من المخابز بغارات جوية كما تم تخريب عدد آخر منها. وحاليا، يتم توفير الدقيق إلى المخابز العاملة بشكل رئيسي من قبل منظمات الإغاثة وهيئة إدارة الكوارث والطوارئ في تركيا (آفاد). غير أن الطلب على الخبز لا يزال مرتفعا، حيث انتقل المزيد من النازحين داخليا إلى هذه المنطقة، ولم تكن إمدادات القمح المتاحة كافية لتلبية الطلب المتزايد على الدقيق لإنت...

تعزيز الأمن الغذائي في محافظتي درعا والقنيطرة
يتسم إنتاج محاصيل القمح في سورية بأهمية استراتيجية لضمان تلبية احتياجات الأمن الغذائي للسكان. قبل عام ٢٠١٠، كانت البلاد تحتاج إلى ٣،٥ مليون طن من إنتاج القمح على الأقل لضمان الأمن الغذائي على مستوى البلاد. وباستثناء سنوات الجفاف، كانت سورية فريدة من نوعها بين دول الشرق الأوسط في الوصول إلى مستويات الاكتفاء الذاتي من إنتاج القمح خلال العقدين الماضيين. وتشيرالسجلات المتاحة لإنتاج المحاصيل إلى أن عائدات الأمطار السنوية الجيدة قد بلغت ٤ ملايين طن م...